جينيفر لوبيز: دراما الطلاق وبيع المنزل المثير
في خضم الأضواء الساطعة والدراما المثيرة التي تكتنف حياة النجوم، تصدرت جينيفر لوبيز العناوين مجددًا، وهذه المرة بسبب منزلها السابق الذي كانت تشاركه مع طليقها بن أفليك. هذا المنزل، الذي يُقدَّر ثمنه بـ 68 مليون دولار، أصبح موضوع حديث الجميع، بينما لوبيز شوهدت تتجول في شوارع لوس أنجلوس بإطلالة مبهرة.
إطلالة جينيفر لوبيز المذهلة
بدت لوبيز وكأنها نجمة في عرض أزياء، حيث ظهرت بإطلالة رياضية أنيقة تتألف من بلوزة رمادية قصيرة بأكمام طويلة، تبرز قوامها الرشيق. كانت لحظة خروجها من السيارة مع سائقها بمثابة عرض للأناقة المطلقة، إذ نسقت إطلالتها مع بنطلون جينز أزرق ذو فتحات واسعة وحذاء بكعب عالٍ يضفي لمسة من الأناقة.
وبالطبع، لم تكتمل إطلالتها دون لمسة من المجوهرات المتلألئة، حيث زينت نفسها بعدد من القطع الذهبية، بما في ذلك حلقات دائرية كبيرة وخاتم يحمل اسم "جينيفر" على إصبع زواجها، مما يضيف لمسة شخصية على إطلالتها.
جاء ظهور جينيفر هذا بعد ساعات من تقرير نشرته TMZ، والذي أشار إلى أن محاولتها هي وبن أفليك لبيع منزلهما بقيمة 68 مليون دولار واجهت عقبة كبيرة.
ليلى الحلقة 3
عقبات في طريق بيع المنزل
تعود قصة هذا المنزل إلى مايو 2023، عندما قام النجمان بشرائه مقابل 60.8 مليون دولار. وقد تلقيا عرضًا بقيمة 64 مليون دولار من زوجين من نيوجيرسي، ولكن الصفقة الآن مهددة بعد انسحاب المشترين الغامضين بسبب وفاة أحد أفراد عائلتهم.
من المهم الإشارة إلى أن هذا البيع المقترح كان سيؤدي إلى تقسيم الأصول المشتركة بين الزوجين السابقين، والتي تُقدَّر بحوالي 550 مليون دولار. وعلى الرغم من زواجهما في عام 2022 دون اتفاقية ما قبل الزواج، فإن الثروة التي يمتلكها كل من لوبيز وأفليك تظل جديرة بالاهتمام، حيث تقدر ثروة لوبيز بنحو 400 مليون دولار، بينما تبلغ ثروة أفليك حوالي 150 مليون دولار.
بينما تتوالى الأحداث حول هذا الثنائي، تبقى أعين الجماهير متوجهة إليهما، متسائلة عن الوجهة القادمة في هذه الدراما المثيرة.